131- أكل الجوز يقاوم الكساح .
132- الجبن الأبيض يُـقلل من خطر الإصابة بتسوس الأسنان وتلفها .
133- الأشخاص الذين يتسمون بالأسلوب العدواني والمستفز في مواقع التواصل الاجتماعي , يعانون في حياتهم اليومية من الكبت والتهميش .
134- اللون الأحمر والأصفر والبرتقالي ألوانٌ تجعلك تجوع .
135- الماءُ الذي غيرت النجاسةُ ( مثل البول أو الدم أو ... ) إما طعمَه أو لونه أو رائحته أو أكثر من واحد من هذه الأوصاف : لا يجوز به الوضوء ولا الطهور .
136- الجزر يقوي الشعر والأظافر وينقي البشرة , كما أنه يفيد في علاج البرص .
137- لتعديل مزاجك : استنشق رائحة الليمون أو القهوة .
138- أغلبُ الطلاب يفقدون الثقة في أنفسهم عندما يجدون في امتحان ما سؤالا سهلا , وذلك خوفا من أن تكون وراء بساطته خدعةٌ .
139- ربع ساعة ضحك مع الأصدقاء , لها نفس الفوائد الصحية والنفسية لساعتين كاملتين من النوم .
140- الماء الكثير المستبحر ( كمياه البحار والأنهار والمحيطات و... ) لا تضره النجاسة التي لم تغير أحد أوصافه , ومنه فإنه يبقى طاهرا مطهرا .
141- الثوم يحفظ البلعوم واللوزتين من الالتهاب .
142- شربُ الماء واقفا يؤدي مع الوقت إلى استرخاء المعدة وهبوطها ... فيؤدي في النهاية إلى عسر الهضم .
143- القهوةُ هي أكثرُ سلعة متداولة في العالم بعد البترول مباشرة .
144- غالبُ المدخنين بشراهة كانوا من الذين تناولوا الحليب الاصطناعي بشكل أكبر من حليب الأم الطبيعي , عندما كانوا أطفالا رضعا .
145- يتحصل عن الإمام مالك في الماء اليسير تذوب فيه النجاسة اليسيرة , ثلاثة أقوال : قول بأن النجاسة تفسده ، وقول بأنها لا تفسده إلا أن يتغير أحد أوصافه ، وقول بأنه مكروه .
146- التمرُ جيدٌ للمصابين بالكسل , كما أن التمرَ يكافح الدوخةَ , ويحفظ رطوبة العين وبريقها , ويزيد من وزن الأطفال ... كما أن التمر يُحسن اللون ويُخصب البدن ويسخنه , ويزيد ( مع الحليب والقرفة ) من القوة الجنسية .
147- الآباء الذين يعتمدون في تربية أطفالهم على الصوت المرتفع والصراخ يتسببون لأبنائهم بالكآبة , ويصبح الأبناء - في المستقبل - أكثر عدوانية .
148- في كل 43 ثانية يحاول شخصٌ الانتحارُ حول العالم .
149- الجزر يساعد على المحافظة على ما تبقى من البصر , ولكنه لا يساعد على استرجاع ما فقده الشخص من قوة بصره .
150- الماء الذي خالطه زعفران أو غيره من الأشياء الطاهرة التي تنفك عـنه غالبا ( مثل العجين أو الصابون أو الزيت أو العسل أو مرق الطعام أو ...) متى غيرت أحد أوصاف الماء ، فإنه طاهر ( يصلح للعادة كالشرب والغسيل و...) غير مُطهر ( لا يصلح للوضوء أو الغسل أو إزالة النجاسة ) عند الإمام مالك . وقد روي عن مالك باعتبار الكثرة في المخالطة والقلة والفرق بينهما ، فأجازه مع القلة ( واعتبره طاهرا مطهرا ) وإن ظهرت الأوصاف ، ولم يجزه مع الكثرة .
يتبع
الرئيسية
التسجيل
الإثنين سبتمبر 14, 2020 6:47 pm
