{ للثقافة عنوان وابداع }
أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة LK7wd
عزيزي عزيزتي الضيف ة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنت غير مسجل لدينا إذا كانت هذه زيارتك الاولى
ندعوك للتسجيل والأبحار معنا في عالم من الفلك
والمنوعات الممتعة نرحب بك
ونستقبلك بكل ود وورد
{ للثقافة عنوان وابداع }
أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة LK7wd
عزيزي عزيزتي الضيف ة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنت غير مسجل لدينا إذا كانت هذه زيارتك الاولى
ندعوك للتسجيل والأبحار معنا في عالم من الفلك
والمنوعات الممتعة نرحب بك
ونستقبلك بكل ود وورد



 
الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  
اخر مواضيع منتديات محمد الفلكى
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
محامي اسرة بالقاهرة(كريم ابو اليزيد)01202030470
اشهر محامي قضايا اسرة(كريم ابو اليزيد)01202030470
اشهر محامي قضايا اسرة(كريم ابو اليزيد)01202030470
اشهر محامي قضايا اسرة(كريم ابو اليزيد)01202030470
محامي اسرة بالقاهرة(كريم ابو اليزيد)01202030470
اشهر محامي قضايا اسرة(كريم ابو اليزيد)01202030470
اشهر محامي قضايا اسرة(كريم ابو اليزيد)01202030470
اشهر محامي قضايا اسرة(كريم ابو اليزيد)01202030470
محامي اسرة بالقاهرة(كريم ابو اليزيد)01202030470
الإثنين سبتمبر 14, 2020 6:47 pm
الإثنين سبتمبر 14, 2020 6:38 pm
الأحد سبتمبر 13, 2020 8:04 pm
الأحد سبتمبر 13, 2020 8:03 pm
الثلاثاء سبتمبر 08, 2020 4:27 pm
الثلاثاء سبتمبر 08, 2020 4:25 pm
السبت يوليو 18, 2020 6:54 pm
السبت يوليو 18, 2020 6:53 pm
الأربعاء يوليو 08, 2020 7:36 pm









خط خارجي - راس الوادي نت

 

 أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ام الشيماء
مدير موقع
مدير موقع
ام الشيماء


الجنس : انثى
العمر : 54
عدد المساهمات : 852
الابراج : الجدي
تاريخ الميلاد : 15/01/1970
http://chaymaa.watanearaby.com

أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة Empty
مُساهمةموضوع: أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة   أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة Emptyالسبت ديسمبر 27, 2014 1:01 am

قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: (( أنت ومالُك لأبيك ))؛ حديث صحيحٌ رواه جابر - رضِي الله عنه - عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأخرجه ابن ماجه.
 
ورواه أيضًا سمرة وأبو مسعود - رضي الله عنهما - وأخرجه الطبراني في "الأوسط" و"الصغير"، وأخرجه البيهقي في "دلائل النبوة"، وصحَّحه ابن حجر والألباني.
 
والرواية الأخرى للحديث: (( أنت ومالُك لوالدك، إنَّ أولادكم من أطيَبِ كسْبكم، فكُلُوا من كسْب أولادكم ))؛ رواه ابن عمر - رضي الله عنهما - عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأخرجه أحمد وأبو داود وابن ماجه.
 
ولهذا الحديث قصَّةٌ مُؤثِّرة وردَتْ في رواية الطبراني والبيهقي لهذا الحديث من طريق المنكدر بن محمد بن المنكدر عن أبيه عن جابرٍ - رضِي الله عنه - قال: جاء رجلٌ إلى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: يا رسول الله، إنَّ أبي أخَذَ مالي، فقال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - للرجل: (( اذهَبْ فأتِني بأبيك ))، فنزل جبريل - عليه السلام - على النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: إنَّ الله - عزَّ وجلَّ - يُقرِئك السلام ويقول لك: إذا جاءَك الشيخ فسَلْه عن شيءٍ قالَه في نفسه ما سمعَتْه أذناه، فلمَّا جاء الشيخ قال له النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما بال ابنك يَشكوك، أتريد أخْذ ماله؟ قال: سَلْهُ يا رسول الله، هل أُنفِقه إلا على إحدى عمَّاته أو خالاته أو على نفسي! فقال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: (( إيهٍ! دَعْنا من هذا، أخبِرنا عن شيءٍ قُلتَه في نفسك ما سمعَتْه أذناك ))، فقال الشيخ: والله يا رسول الله ما يَزال الله يزيدنا بك يقينًا! لقد قلتُ في نفسي شيئًا ما سمعَتْه أذناي فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: (( قُلْ وأنا أسمع ))، قال: قلت:

غَذَوْتُكَ مَوْلُودًا وَمُنْتُكَ يَافِعًا
تُعَلُّ بِمَا أَجْنِي عَلَيْكَ وَتَنْهَلُ
إِذَا لَيْلَةٌ ضَافَتْكَ بِالسُّقْمِ لَمْ أَبِتْ
لِسُقْمِكَ إِلَّا سَاهِرًا أَتَمَلْمَلُ
كَأَنِّي أَنَا الْمَطْرُوقُ دُونَكَ بِالَّذِي
طُرِقْتَ بِهِ دُونِي فَعَيْنَايَ تَهْمُلُ
تَخَافُ الرَّدَى نَفْسِي عَلَيْكَ وَإِنَّهَا
لَتَعْلَمُ أَنَّ الْمَوْتَ وَقْتٌ مُؤَجَّلُ
فَلَمَّا بَلَغْتَ السِّنَّ وَالْغَايَةَ الَّتِي
إِلَيْهَا مَدَى مَا فِيكَ كُنْتُ أُؤَمِّلُ
جَعَلْتَ جَزَائِي غِلْظَةً وَفَظَاظَةً
كَأَنَّكَ أَنْتَ الْمُنْعِمُ الْمُتَفَضِّلُ
فَلَيْتَكَ إِذْ لَمْ تَرْعَ حَقَّ أُبُوَّتِي
فَعَلْتَ كَمَا الْجَارُ الْمُجَاوِرُ يَفْعَلُ
 

قال: فحينئذٍ أخذ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بتلابيب ابنه وقال: (( أنت ومالُك لأبيك ))[1].
 
هذا، وقد ذكَر الزمخشري في "الكشاف"[2] أخبارًا مؤثرة وإنْ كانت لا تصحُّ عند المحدِّثين، فذكر سعيد بن المسيب قال: " إنَّ البارَّ لا يموت مِيتةَ سوءٍ ".
 
وذكر أنَّ رجلاً قال لرسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: إنَّ أبويَّ بلغا من الكبر أنِّي ألي منهما ما وليا منِّي في الصِّغَر، فهل قضيتهما؟
 
فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا؛ فإنهما كانا يَفعَلان ذلك وهما يُحِبَّان بقاءَك، وأنت تفعَل ذلك وأنت تريدُ موتهما
)).
 
وذكَر الزمخشري أنَّ رجلاً شكا إلى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أباه وأنَّه يأخُذ ماله، فدعا به، فإذا شيخٌ يتوكَّأ على عصا، فسأله، فقال الشيخ: إنَّه كان ضعيفًا وأنا قوي، وكان فقيرًا وأنا غني، فكنت لا أمنعه شيئًا من مالي، واليوم أنا ضعيفٌ وهو قوي، وأنا فقيرٌ وهو غني، ويبخل عليَّ بماله، فبكى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وقال: (( ما من حجرٍ ولا مدرٍ يسمع هذا إلا بكى))، ثم قال للولد: ((أنت ومالُك لأبيك، أنت ومالُك لأبيك )).
وذكر عن ابنِ عمرَ - رضِي الله عنهما - أنَّه رأى رجلاً في الطواف يحمل أمَّه ويقول:
إِنِّى لَهَا مَطِيَّةٌ لاَ تُذْعَرُ
إِذَا الرِّكَابُ نَفَرَتْ لَا تَنْفِرُ
مَا حَمَلَتْ وَأَرْضَعَتْنِى أَكْثَرُ
اللهُ رَبِّى ذُو الْجَلَالِ أَكْبَرُ
 

فقال: أتراني جازَيْتها؟ قال: لا، ولو زفرة واحدة.
 
وقال ابن حجر: أخرجه ابن المبارك في "البر والصلة"... بسنده قال: كان ابن عمر يطوفُ بالبيت فرأى رجلاً... فذكره، وهذا إسنادٌ صحيح، وأخرجه البيهقي في "الشعب".
 
ويحسن أنْ أنقل ما قاله ابن قدامة في الحكم الفقهي المستنبَط من الحديث قال[3] - رحمه الله -: " وللأب أنْ يأخُذ من مال ولده ما شاء، ويتملَّكه مع حاجة الأب إلى ما يأخُذه ومع عدمها، صغيرًا كان الولد أو كبيرًا، بشرطين:
(أحدهما) ألاَّ يجحف بالابن ولا يضرُّ به، ولا يأخذ شيئًا تعلَّقت حاجتُه به.
 
(والثاني) ألاَّ يأخذ من مال ولدٍ فيعطيه الآخَر، نصَّ عليه أحمد في رواية إسماعيل بن سعيد؛ وذلك لأنَّه ممنوعٌ من تخصيص بعض ولده بالعطيَّة من مال نفسه، فلأنْ يُمنَع من تخصيصه بما أخَذَ من مال ولده الآخَر أولى.
 

وقد رُوِي أنَّ مسروقًا زوَّج ابنته بصداق عشرة آلاف فأخذها فأنفقها في سبيل الله وقال للزوج: جهِّز امرأتك.
 
وقال أبو حنيفة ومالك والشافعي: ليس له أنْ يأخُذ من مال ولده إلا بقدْر الحاجة... ولنا[4] ما روت عائشة - رضِي الله عنها - قالت: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: (( إنَّ أطيب ما أكلتُم من كسْبكم، وإنَّ أولادكم من كسْبكم ))؛ أخرجه سعيد والترمذي وقال: حديث حسن.
 
وروى عمرو بن شُعَيب عن أبيه عن جدِّه قال: جاء رجلٌ إلى النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فقال: إنَّ أبي اجتاحَ مالي، فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: (( أنت ومالك لأبيك )).
 
ولأنَّ الله - تعالى - جعل الولد موهوبًا لأبيه فقال: ﴿ وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ﴾ [الأنعام: 84].
 
وقال: ﴿ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى ﴾ [الأنبياء: 90].
 
وقال زكريا: ﴿ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِي ًّا ﴾ [آل عمران: 38].
 
وقال إبراهيم: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ﴾ [إبراهيم: 39].
 
وما كان موهوبًا له كان له أخْذ ماله؛ كعبده، وقال سُفيان بن عُيَينة في قوله - تعالى -: ﴿ وَلاَ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ ﴾ [النور: 61].
 
ثم ذكر بيوت سائر القَرابات إلا الأولاد لم يذكُرهم؛ لأنهم دخلوا في قوله: ﴿ بُيُوتِكُمْ ﴾، فلمَّا كانت بيوت أولادهم كبيوتهم لم يذكر بيوت أولادهم، ولأنَّ الرجل يَلِي مالَ ولده من غير تولية، فكان له التصرُّف فيه كمال نفسه..."، انتهى كلام ابن قدامة.
 
إنَّ منزلة الوالدين في شريعة الإسلام منزلةٌ رفيعة؛ فالأب هو سبب وجود الإنسان، وهو وأمُّه اللذان تعهَّداه بالرعاية والعناية، ولولا أنْ يقوم الوالدان برعايته وإرضاعه، وتنظيفه ومُداواته - لهلك حتمًا؛ لأنَّه وُلِدَ أضعف ما يكون مخلوق، فأحسَنَا إليه غايةَ الإحسان، فكان عليه أنْ يُقابِل هذا الإحسان بالبرِّ والطاعة؛ يقول الله - تعالى -: ﴿ هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلاَّ الْإِحْسَانُ ﴾ [الرحمن: 60].
 
وقال - سبحانه -: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23-24].
 
حرَّم الله على الولد أنْ يقول لوالديه: (أف) إذا كلَّفاه بأمرٍ من الأمور، وأمَرَه أنْ يخفض لهما جَناحَ الذلِّ من الرحمة، وأمَرَه أنْ يُصاحِبهما في الدنيا معروفًا ولو كانا كافرين يدعوانه إلى الشرك؛ ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [لقمان: 15].
 
ومجتمعنا الإسلامي - ولله الحمدُ - يتميَّز ببرِّ الآباء والأمَّهات والعناية بهم وطاعتهم، وهذا ما يُميِّزنا عن المجتمعات الأخرى، ولقد أدرَكْنا أنَّ العاقَّ لوالديه لا يُوفَّق في دُنياه، ولَعذابُ الآخِرة أشدُّ وأبقى.
 
ثبَّتَنا الله على الحقِّ، ووفَّقنا إلى ما يُرضِيه.
 
والحمد لله ربِّ العالمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://chaymaa.watanearaby.com/
علا المصرى
مسؤول أداري
مسؤول أداري
علا المصرى


الجنس : انثى
العمر : 30
عدد المساهمات : 2304
الابراج : الثور
تاريخ الميلاد : 10/05/1994
علا المصرى

أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة   أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة Emptyالثلاثاء فبراير 24, 2015 3:46 am

تسلم ايدك دايما مبدع ومتتبخل بكل مفيد

جزاكِ الله كل خير عالأنتقاء الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أنت ومالك لأبيك.. حديث صحيح وأبيات مؤثرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة مؤثرة جدا
» من فوائد الرحلة ... قصة مؤثرة
» قصص قصيرة مؤثرة من الحياة
» مريضة السكر يمكنها الحمل وإنجاب مولود صحيح
»  الحديث » صحيح البخاري » كتاب التيمم » باب التيمم في الحضر إذا لم يجد الماء وخاف فوت الصلاة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
{ للثقافة عنوان وابداع } :: منتدى الفلكي محمد الاسلامي :: منتدى السيرة النبوية-
انتقل الى: